موقعك الحالي:صفحة رئيسية>المنتجات
2022.6.19 ستتخذ ألمانيا إجراءات طارئة لتأمين إمداداتها من الغاز في مواجهة انخفاض الكميات الروسية المسلّمة، بما في ذلك زيادة استخدام الفحم، كما أعلنت الحكومة
Read Moreوبعد أن كانت ألمانيا دولة رائدة في التخلص من مصادر الطاقة الأحفورية، والحد من انبعاثات الكربون ، فإنها تفعل العكس حاليا، حيث يأتي حوالي 31 بالمئة من الكهرباء المولدة في البلاد من الفحم، على الرغم من أنه مصدر الطاقة الأكثر تلويثا، وذلك مقارنة بـ 8 بالمئة فقط
Read Moreألمانيا تعود إلى "عصر الفحم" بعد أسبوع. قالت شركة "يونيبر" الألمانية للمرافق، الإثنين، إنها ستبدأ إنتاج الكهرباء للسوق في محطتها "هايدن 4" التي تعمل بالفحم، لتعويض توقف 3 أيام في إمدادات الغاز ...
Read More2021.3.28 غرينبيس تدعو ألمانيا للتوقف عن استخدام الفحم لتوليد الطاقة بحلول عام 2038 ألمانيا توقف توليد الكهرباء في محطّات تعملُ بالفحم الحجري والطاقة النووية ألمانيا تتجه نحو وقف تدريجي...
Read Moreوأعلن مكتب الإحصاء الاتحادي في أيلول الماضي أن 56% من 259 مليار كيلووات/ساعة من الكهرباء المُولَّدة في ألمانيا جاءت من مصادر تقليدية مثل الفحم أو الغاز الطبيعي أو الطاقة النووية في هذه الفترة، بزيادة قدرها 21% تقريباً ...
Read Moreما هو ثمن استخراج الفحم البني في ألمانيا؟ تعد ألمانيا في طليعة الدول المستخرجة للفحم على مستوى العالم، لكن الوصول للفحم يتسبب في جرف الغابات وإخلاء قرى بأكملها وتهديم الكثير من...
Read More2023.1.14 وخلال تلك المدة غذّى الفحم في ألمانيا قطاع الكهرباء وقطاعات صناعية أخرى، إذ ضمّت الـ43 مليون طن المستوردة 30 مليون طن من الفحم الحراري لتزويد محطات الكهرباء بالإمدادات اللازمة للتشغيل، وهو معدل زاد بنسبة 11.7% عن العام السابق له.
Read Moreوفقاً للمرسوم "يجب أن يستكمل التخلص التدريجي من الفحم في ألمانيا بحلول عام 2030. وهذا أكثر أهمية من أي وقت مضى في الأزمة الحالية".
Read Moreفي ألمانيا ، يندفع الألمان للحصول على الفحم مع ارتفاع أسعار الغاز مع اقتراب فصل الشتاء. سياسة الطاقة دبلوماسية الطاقة
Read More2020.7.4 تستعد ألمانيا لتصبح أول دولة صناعية عملاقة تتخلى عن إنتاج الكهرباء من الفحم والطاقة النووية، بينما توجه جهودها أيضا لخفض الاعتماد على الوقود الأحفوري.
Read Moreالصين -تشنغ تشو -المنطقة الوطنية للتنمية الصناعية للتكنولوجيا المتطورة، جادة العلوم رقم 169.