موقعك الحالي:صفحة رئيسية>المنتجات
تستخدم مادة الديزل كوقود لبعض محطات توليد الطاقة الكهربائية، فكفاءة إنتاج الكهرباء من الديزل أعلى من كفاءة إنتاجها من الفحم، كما أنّ محطات الديزل لا تحتاج لمساحات كبيرة لبنائها، وعادةً ما يتمّ استخدامها
Read Moreتوليد الكهرباء من مصادر الطاقة الأولية أول مرحلة في عملية إيصال الكهرباء للمستهلكين، يليها نقل وتوزيع الكهرباء، وتخزينها واستعادتها. وهي مجال اقتصادي تتاجر فيه شركات الكهرباء. تم اكتشاف المبادئ الأساسية لتوليد الكهرباء خلال العشرينات وأوائل الثلاثينات من القرن التاسع عشر من قبل العالم البريطاني مايكل فاراداي. ولا يزال منهجه الأساسي لتوليد الكهرباء يستخدم حتى اليوم: يتم توليد الكهرباء بواسطة تحريك عقدة (أنشوطة) من الأسلاك، أو قرص من النحاس بين قطبي مغناطيس.
Read Moreتنقسم أهم محطات توليد الطاقة الى : 1.محطة طاقة مائية. centrale hydraulique. 2.محطة طاقة حرارية.centrale thermique. 3.محطة طاقة شمسية.centrale panosoléie. 4.محطة طاقة الرياح. centarle Éolienne .
Read Moreمحطة توليد الطاقة منشأة تُنتج الطاقة الكهربائية حيث يتم تحويل الطاقة الحرارية المستخدمة في المحطة إلى طاقة حركة لتشغيل المولد الكهربي الذي يعتبر العنصر الرئيس الذي تعمل كل عناصرالمحطة من ...
Read Moreوهي المحطات المصممة لتوليد الكهرباء وحسب. إذا كانت إحدى الوحدات في المحطة عبارة عن محطة فيها وحدة توليد حرارة وكهرباء مشتركة، تعرف بالتالي المحطة برمتها على أنها محطة لتوليد الحرارة والكهرباء المشتركة.
Read Moreماهي أنواع محطات توليد الطاقة الكهربائية؟. محطات التوليد البخارية . محطات التوليد النووية . محطات التوليد المائية . محطات التوليد من المد والجزر . محطات التوليد ذات الاحتراق الداخلى ( ديزل ...
Read Moreتوليد الكهرباء من طاقة الشمس أو الطاقة الكهربائية الشمسية (بالإنجليزية:Solar power) هو توليد الكهرباء من أشعة الشمس. وقد يكون ذلك مباشرة باستخدام الألواح الضوئية الجهدية أو عن طريق تركيز أشعة الشمس حيث تقوم أشعة الشمس بتسخين مائع مثل الزيت أو
Read Moreمحطات التوليد البخارية (بالإنجليزية: Steam power plants) وهي تنتشر اعتماداً على القرب من شواطئ البحار أو مجاري الأنهار وكذلك على القرب من مصادر الوقود ومراكز استهلاك الطاقة الكهربائية.
Read Moreالصين -تشنغ تشو -المنطقة الوطنية للتنمية الصناعية للتكنولوجيا المتطورة، جادة العلوم رقم 169.