موقعك الحالي:صفحة رئيسية>المنتجات
الطاحونة المائيةWatermill تبيّن تاريخياً أن منطقة حوض البحر المتوسط قد شهدت استخدام الطاحونة المائية في القرن الأول قبل الميلاد، وكان هناك نوعان من هذه الطواحين.
Read Moreالطاحونة المائية ( بالإنجليزية: Watermill): طاحونة مائية في برين لو شاتو ، بلجيكيا من القرن الثاني عشر. تبيّن تاريخياً أن منطقة حوض البحر المتوسط قد شهدت استخدام الطاحونة المائية في القرن الأول ...
Read Moreتمتلك المياه طاقة يمكن الاستفادة منها بشكل كبير في مجالات عدة، مثل التنقل بالسفن واستخدام النواعير في طحن الحبوب وضخ المياه لري المزروعات وتستغل حاليا بشكل واسع في توليد الطاقة الكهربائية باستخدام السدود المائية وظاهرتي المد والجزر في المناطق القريبة من المسطحات المائية. وفي الثلاثينات من القرن الثامن عشر، في ذروة بناء القناة المائية استخدمت المياه للنقل الشاقولي صعودا ونزولا عبر التلال باستخدام السكك الحديدية.
Read Moreالطاحونة آلة كبيرة أو دار مخصص لإدارة وهي أداة تستخدم لطحن حبوب كالقهوة والشعير لتحولها إلى مسحوق ناعم. وقد تعمل بالطاقة اليدوية أو الكهربائية أو الرياح. من الأنواع التي ما زالت مستمرة: كانت ...
Read Moreالطاحونة المائية (بالإنجليزية: Watermill): تبيّن تاريخياً أن منطقة حوض البحر المتوسط قد شهدت استخدام الطاحونة المائية في القرن الأول قبل الميلاد، وكان هناك نوعان من هذه الطواحين.
Read Moreالطواحين المائية. استكمالاً لِما ورد في القسم الأول لهذا العرض والمنشور بجريدة يكيتي عدد شهر آذار الماضي ، حول طواحين الماء ودورها في السياق التاريخي ، كواحدةٍ من أهمّ عوامل الاستقرار ومن ...
Read Moreالطاحونة المائية. تم استعمال هذه الهياكل الميكانيكية التي تستخدم في عملها طاقة الحركة المائية لعدة أغراض منذ القرون الوسطى.
Read Moreالطاحونة المائية (بالإنجليزية Watermill ) تبيّن تاريخياً أن منطقة حوض البحر المتوسط قد شهدت استخدام الطاحونة المائية في القرن الأول قبل الميلاد وكان هناك نوعان من هذه الطواحين ولا يزال النوع ...
Read More2012.5.16 طاحونة تدور مع تيار المياه المندفعة يعتبر تشغيل الطواحين باستخدام الطاقة المائية تقليدا قديما استفاد منه الإنسان منذ آلاف السنين. واليوم تنتج هذه الطواحين الكهرباء الرفيقة بالبيئة، ومنها على...
Read Moreالصين -تشنغ تشو -المنطقة الوطنية للتنمية الصناعية للتكنولوجيا المتطورة، جادة العلوم رقم 169.